السيمى: تحول من الرق للفن
السيمى: تحول من الرق للفن
Blog Article
تمثل السيما رحلة مثيرة من أسر إلى الأدب. عبر العصور, أصبحت السيما رمزاً للحرية. تُحكى في الفن التشكيلي, شعار على النضج.
تَعود أصولها get more info إلى العصور, اكتشفت في الأقاليم متعددة. تُمثّل عن الحزن, تجسد الإحساس.
و تُعتبر| سيمة أصل الثقافة. تُحفز المعرفة.
ويسIMA: أرشيف الذاكرة المرئية
هو مشروع جديد يحتوي على كم/قاعدة بيانات/خزانة واسعة من {الصور/الملفات الرقمية/الرسومات. يهدف ويسIMA إلى/من أجل/لتحقيق {حفظ الأرشيف/مجموعة الصور/الذاكرة المرئية والتصفح/البحث/الإطلاع عليها بسهولة/بطريقة سهلة/بصورة سلسة.
- يتيح ويسIMA للمستخدمين بالبحث/{باستكشاف/بالإعتماد على الكلمات/المفاتيح/الوصف في الصور..
- يُمكن استخدام ويسIMA من قبل/من خلال/لـ {الباحثين/الجامعيين/المؤرخين ل التحقيق/الاطلاع على/البحث في تاريخ/الآثار/الثقافة.
شارك في ذكرى إحياء الذكريات الجميلة
تُتيح لك موقع إمكانية الاحتفال مع الأصدقاء في ذكراة شخص عزيز. شاركوا في الصور لتشجيع الصداقة وإحياء المميزة .
- شارك إلى المشتركين
- حدد عن الذكريات
ماي سيما: نافذة على الفن الشعبي
تمثل مساحات الفن الشعبي في الوقت الحالي حالة من التغيّر. وحصلت "ماي سيما" كمركز جديدة لتقديم الفن الشعبي بطريقة جديدة. يستخدم هذا السياق التقنية في تقديم الفن الشعبي من خلال المواقع الالكترونية، مما يوفر فرصة جديدة للتعريف بالمجتمع.
- تمثل "ماي سيما" موقع للتبادل أمام الشعبيين من جميع الخبرات.
- يساعد هذا السياق على إعادة تعريف الفَن الشعبي والتعريف بـالمواهب الشعوبية.
- يستثمر "ماي سيما" على الاختلاط أمام الفنون الشعبيّة و الموسيقى.
بوابة الثقافة العربية عبر الصور
WECIMA تقدم إلى ألقاء رائعة لِ فنون العربية عبر الصور. وذلك من خلال عرض/جمع/تنسيق مجموعة ضخمة من أجل|من الصور الثقافية التي تُضيئ الضوء على غنى العربية.
يمكن لِلمُستخدمين المُطالعة إلى مجموعة واسعة/مَوْزَع/مجوعة من|من الصور عبر/في الموقع/صفحة/منصة WECIMA..
ويسIMA: أصول فنية في زمن التقنيات
في عالمنا الرقمي السريع, يتجدد التراث الثقافي بأشكال جديدة. ويسIMA،منصة إبداعي يجمع بين تاريخ الفنون وال الحاضر, يقدم عرضًا خصيصًا ل الفنون. من الكُتّاب إلى المهندسين, ويسIMA يمنح فرصة لتقدّم آثارهم.
يُمكن هذا الالتقاء بين القديم والجديد مبادرة لإعادة اكتشاف الأصالة التراثية و ربطها في المعاصر.
Report this page